من
الطب النبوي :
{ علاج عرق النَّسا بألْية شاة }
قَالَ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( شِفَاءُ عِرْقِ النَّسَا ؛ أَلْيَةُ
شَاةٍ أعَرَابِيَّةٍ ، تُذَابُ ، ثُمَّ تُقَسَّم ثَلَاثَةَ أَجْزَاءٍ ، يشْرَبُه
ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ عَلَى الرِّيقِ ، كُلِّ يَوْمٍ جُزْءاً ) .
"الصحيحة" (1899) .
قَالَ
شيخُنا الألباني في "الصحيحة" (4/523-524) :
(
النَّسَا ) بوَزْن "الْعَصَا" . في "النهاية" {(5/51)}
:
"عِرْق
يَخْرج مِنَ الوَرِك فيَسْتَبْطِن الفَخذ . وَالْأَفْصَحُ أَنْ يُقَالَ لَهُ :
"النَّسا" ، لَا "عِرق النَّسا"!
وفي
"المعجم الوسيط" {(2/920)} :
"النسا
: العصب الوركي . وَهُوَ عصب يَمْتَد من الورك إِلَى الكعب" .
انتقاه
/
أبو
فريحان جمال بن فريحان الحارثي .
5
/ 12/ 1424هـ